خلف الجدار تاريخ أمة وحكايا نظال
خلف الجدار يزهر الأقحوان والياسمين وبضع زنابق سوسن رغم الحصار
خلف الجدار تشرق الشمس في كل صباح تعلن الأنتصار
كبلني كما شئت
حاصرني بما شئت
فأنا تاريخ ومستقبل
أنا أمة....
أنا أمة آثرت قهر الذل والخنوع على الأندحار
أنا أمة حفرت مقابرها بأيديها وأعلنت
أما النصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق